عقد فريق اتصال منظمة التعاون الإسلامي المعني بجامو وكشمير أمس (الإثنين) اجتماعه بمقر المنظمة بجدة, وذلك على خلفية أحداث القتل الأخيرة التي راح ضحيتَها أكثر من عشرين مدنياً في أراضي كشمير الخاضعة للاحتلال الهندي.
ورأس أعمال الاجتماع, الأمين العام المساعد للشؤون السياسية المبعوث الخاص للمنظمة إلى إقليم جامو وكشمير السفير عبد الله عالم, ، بحضور وزيرة خارجية باكستان تهمينا جانجوا، وممثلين عن جمهورية أذربيجان والجمهورية التركية والمملكة العربية السعودية وجمهورية النيجر.
وافتتح المبعوث الخاص أعمال الاجتماع, بكلمة أدان فيها بشدة أعمال القتل الأخيرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الهندية ضد المدنيين الأبرياء في الشطر الذي تحتله الهند من إقليم كشمير، مجدداً التأكيد على موقف المنظمة المبدئي الداعم بشكل تام لشعب جامو وكشمير في كفاحه من أجل نيل حقوقه الشرعية، وتقرير المصير .
ولفت إلى أن حل الأزمة يكمن في تلبية مطالب الشعب الكشميري بما يتماشى مع القرارات ذات الصلة الصادرة عن مجلس الأمن للأمم المتحدة.
وخلال الاجتماع, أطلعت وزيرة الخارجية الباكستانية المشاركين على الاعتداءات الهندية في الإقليم, والتصعيد الأخير المتمثل في سلسلة الأحداثٍ الشنيعةٍ التي اقتُرفت في حق المدنيين الأبرياء في كشميري.
وجددت التأكيد على الدعم الذي توليه الحكومة الباكستانية لشعب جامو وكشمير على المستويات الدبلوماسية والمعنوية والسياسية , معربة عن شكرها للأمانة العامة لدعمها المتواصل لإيجاد حل للنزاع في الإقليم .
ورأس أعمال الاجتماع, الأمين العام المساعد للشؤون السياسية المبعوث الخاص للمنظمة إلى إقليم جامو وكشمير السفير عبد الله عالم, ، بحضور وزيرة خارجية باكستان تهمينا جانجوا، وممثلين عن جمهورية أذربيجان والجمهورية التركية والمملكة العربية السعودية وجمهورية النيجر.
وافتتح المبعوث الخاص أعمال الاجتماع, بكلمة أدان فيها بشدة أعمال القتل الأخيرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الهندية ضد المدنيين الأبرياء في الشطر الذي تحتله الهند من إقليم كشمير، مجدداً التأكيد على موقف المنظمة المبدئي الداعم بشكل تام لشعب جامو وكشمير في كفاحه من أجل نيل حقوقه الشرعية، وتقرير المصير .
ولفت إلى أن حل الأزمة يكمن في تلبية مطالب الشعب الكشميري بما يتماشى مع القرارات ذات الصلة الصادرة عن مجلس الأمن للأمم المتحدة.
وخلال الاجتماع, أطلعت وزيرة الخارجية الباكستانية المشاركين على الاعتداءات الهندية في الإقليم, والتصعيد الأخير المتمثل في سلسلة الأحداثٍ الشنيعةٍ التي اقتُرفت في حق المدنيين الأبرياء في كشميري.
وجددت التأكيد على الدعم الذي توليه الحكومة الباكستانية لشعب جامو وكشمير على المستويات الدبلوماسية والمعنوية والسياسية , معربة عن شكرها للأمانة العامة لدعمها المتواصل لإيجاد حل للنزاع في الإقليم .